واحات السيليكون: نموذج للتكامل بين التعليم والتكنولوجيا.. و6.2 مليار دولار من صناعة التعهيد

استعرض هاشم منسي، العضو المنتدب لـ «واحات سيليكون»، تجربة الشركة كأحد أنجح النماذج التي تجمع بين البنية التكنولوجية والتعليم التطبيقي والصناعة، مشيرًا إلى أن المشروع ساهم في تحقيق عائدات بلغت

القمة السنوية الرابعة للاستثمار في التعليم
Ad

استعرض هاشم منسي، العضو المنتدب لـ «واحات سيليكون»، تجربة الشركة كأحد أنجح النماذج التي تجمع بين البنية التكنولوجية والتعليم التطبيقي والصناعة، مشيرًا إلى أن المشروع ساهم في تحقيق عائدات بلغت 6.2 مليار دولار من قطاع التعهيد فقط.

وأضاف أن المشروع يضم مصانع إلكترونيات منها لإنتاج الهواتف والساعات الذكية، ويحتضن مكاتب خلفية لشركات عالمية، مثل الراجحي السعودية في أسيوط، بفضل تميز الكوادر التعليمية المصرية، داعيًا إلى استثمار تلك الكفاءات محليًا بدلًا من تصديرها.

وشهدت القمة السنوية الرابعة للاستثمار في التعليم، التي تُعقد هذا العام تحت شعار "نجاحات جديدة وتطلعات أكبر نحو التكامل والتوسع الإقليمي"، جلسة نقاشية مهمة حول تنافسية التعليم الجامعي المصري بين العوائد الاستثمارية وجودة المخرجات، بمشاركة نخبة من رؤساء الجامعات، والمستثمرين، والخبراء القانونيين والتقنيين.