ساعات قليلة وتعلن وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات شارة تشغيل خدمات الجيل الخامس، التي منحت في وقت سابق للمشغلين الأربعة الحق في تشغيلها للعملاء، مقابل 657 مليون دولار دون الحصول على ترددات جديدة.
وتعد تكنولوجيات الجيل الخامس أحد أبرز التقنيات التي تسابقت الدول على طرحها لما لها من فوائد تعود على العملاء والمؤسسات، من بينها تحسين السرعات إذ تعمل على منح العملاء سرعات تصل في بعض الدول إلى 10 جيجا في الثانية الواحدة، فضلا عن مساعدة القطاع الصناعي على تحسين الإنتاجية ورفع الكفاءة التشغيلية.
1- تحسين جودة الاتصال.
2- تقليل زمن الاستجابة مما يعزز من تجربة المستخدم.
3- سرعات تحميل وتنزيل عالية تسهل تصفح التطبيقات وممارسة الألعاب الإلكترونية.
4- تصل سرعات شبكات الجيل الخامس إلى 10 جيجابايت في الثانية، مما يجعلها أسرع بعشرات المرات من شبكات الجيل الرابع.
5- إمكانية تنزيل أي محتوى على نحوٍ أسرع من الوقت الذي كانت تستغرقه الشبكات السابقة.
6- تحسين تجربة التصفح، وتحميل الملفات، وبث الفيديوهات بجودة عالية بدون تقطيع.
7- زمن استجابة أسرع، حيث يقلل من التأخير إلى حدود 1 ميلي ثانية، مما يحسن من تجربة الألعاب عبر الإنترنت والاتصال الفوري.
8- تعمل شبكة الجيل الخامس بآليات حماية متطورة حيث يتم تأمين جميع مكونات الشبكة فيها بشكلٍ منفصل باستخدام تقنيات تشفير حديثة، فإذا تم اختراق أحد المكونات، تظل المكونات الأخرى محمية.
9- إمكانية بث الفيديوهات بجودة عالية، مما يمكن المستخدم من المشاهدة بدقة وسهولة وسلاسة.
