تخطط شركة “بيوند” لوساطة التأمين للتوسع فى استهداف العملاء الأفراد خلال العام المقبل بهدف تنويع محفظة الأقساط المسندة لصالح شركات التأمين التى تعمل معها، وذلك بجانب الاستثمار فى التكنولوجيا للاستفادة من تطبيقات الذكاء الاصطناعى فى النشاط.
قال الدكتور شريف رضا مؤسس ورئيس مجلس إدارة “بيوند” إن شركته تسعى كذلك للتوسع فى التأمين متناهى الصغر مستفيدة بما تملكه من بنية تكنولوجية متطورة، وتطبيقات على الهاتف الجوال تستهدف أصحاب الأعمال والعاملين لديهم على حد سواء.
وأضاف رضا أن شركته تخطط للحصول على موافقة الهيئة العامة للرقابة المالية للمشاركة فى التوزيع الإلكترونى لوثيقة تأمينات الحوادث بهدف الاستفادة من قرارات “الرقيب” فى نشر التأمين الرقمى وتكنولوجيا التأمين والشمول المالى والتأمينى.
وأشار إلى أن شركته استهدفت منذ تأسيسها فى عام 2021 تقديم قيمة مضافة فى نشاط وساطة التأمين ، من خلال مساعدة العملاء فى الاختيار والمفاضلة بين وثائق التأمين بالشركات المختلفة بهدف الحصول على أفضل خدمة تأمينية.
وأوضح أن ما يميز شركته أن لديها إدارة خدمة عملاء متاحة 24 ساعة يوميا و7 أيام فى الأسبوع للرد على طلبات واستفسارات المؤمن عليهم، والإبلاغ بوقوع الحوادث أو الحاجة للحصول على موافقة طبية أو الحصول على تعويضات حيث يتم مساعدتهم وتسهيل كل الاجراءات ودعمهم فى استكمال المستندات التى تحتاجها شركة التأمين لصرف التعويض.
وكشف أن شركته بدأت فى مساعدة عملائها فى فرع التأمين الطبى للحصول على الأدوية التى بها نقص فى السوق، وتوصيل احتياجاتهم إلى منازلهم، وذلك بالتعاون مع كبرى الصيدليات فضلا عن بعض خدمات الدعم لهم أثناء حصولهم على الخدمات فى المستشفيات ومعامل التحاليل.
وأوضح أن تلك الخدمة تسمى Home Visit وتشمل إلى جانب توصيل الأدوية للعملاء إمكانية إرسال كيميائى متخصص لسحب العينة من المنزل للتخفيف عن المرضى وذلك بالتعاون مع الشركاء والتنسيق مع شركات التأمين.
ولفت إلى أن شركته تركز على خدمات ما بعد البيع للعملاء ولا تكتفى بحصوله على الوثيقة فقط، مشيرا إلى أنها استفادت من هيكل مساهميها القوى الذى يضم كيانًا متخصصًا فى الحلول التكنولوجية وهو “بيوند سوليوشن”.
وأكد ان التكنولوجيا ساعدت شركته فى تنفيذ عملية رقمنة وميكنة العمليات الداخلية لديها والربط بين الإدارات وتسريع وتسهيل دورة العمل، مما ينعكس على جودة وسرعة حصول العملاء على الخدمات.
وأشار إلى أن الشركة بصدد توفير تطبيقات وحلول للمؤمن عليهم ،يمكن من خلالها التواصل مع بيوند بسهولة، وكذلك الحصول على خدماتهم بيسر دون أى تعقيدات.
وأضاف أن هناك تنسيقًا بين إدارات الشركة ومنها المبيعات والتسويق وكذلك خدمة العملاء ، والأخيرة لديها فريق لمتابعة التعويضات والموافقات الطبية وكذلك التواصل مع مديرى الموارد البشرية لدى العملاء لمتابعة وثائقهم وعقودهم إلى جانب خدمات الدعم الفنى المتنوعة.
واعتبر أن شركته تسعى لتقديم خدماتها لعملائها عبر الشباك الواحد لاختصار الوقت وتوفير الجهد وتسريع وتسهيل الاجراءات المتبعة، مما يساعد العميل فى إدارة وثائقه المختلفة بكفاءة ومن أى مكان وفى أى وقت.
وأكد أن هذه الخدمات تساهم فى زيادة ثقة العملاء بقطاع التأمين وتحسين الصورة الذهنية ورفع معدل الوعى التأمينى ومستوى الرضا عن الخدمات المقدمة ، والاستفادة من مزايا التسويق الشفهى Word of Mouth التى ينقلها عميل حالى إلى آخر محتمل لجذبه للقطاع عبر الإشادة بجودة الخدمة التى حصل عليها.
وأضاف أن شركته تميزت فى فرع التأمين الطبى وتعمل حاليا على التوسع فى باقى الفروع مثل السيارات والحريق وغيرها بهدف زيادة قاعدة العملاء وتنمية حجم الأعمال، مشيرا إلى أن شركته استفادت من نظامها التكنولوجى المتطور والذى يتمتع بخاصية Ticketing System ، ويتميز بسرعة تقديم الخدمات للعملاء وتنظيمها ومتابعتها بين الإدارات المختلفة والحصول على تقارير ومعلومات عن كل ما يخص الوثيقة والخدمة التى يحتاجها العميل.
ولفت إلى أن ذلك النظام يتضمن كذلك التواصل الإلكترونى مع شركات التأمين لمتابعة مراحل حصول العميل على الخدمة ، سواء وقت الإصدار أو عند تسوية التعويضات بهدف تقديم خدمات متميزة للعملاء.
وكشف عن إطلاق شركته تطبيقين على الهاتف الجوال بعد الحصول على موافقة هيئة الرقابة المالية الأول هو beyond manager وهو مصمم لخدمة أصحاب الشركات ومديرى الموارد البشرية والشئون المالية بها لمتابعة وثائق التأمين الخاصة بالعاملين لديهم ، مما يساعدهم فى الحصول على البيانات الخاصة بها مثل مواعد تجديد البوالص والفواتير الخاصة بهم ومعدل الاستهلاكات وأسبابها ، وكذلك طلب تعديل الوثيقة وإضافة تغطيات جديدة عليها فضلا عن التواصل مع خدمة العملاء.
وأكد أن التطبيق الثانى beyond plus مخصصًا للتواصل مع العملاء الراغبين فى الحصول على موافقة طبية أو متابعة اجراءات تسوية التعويضات الخاصة بهم لدى شركات التأمين واستكمال المستندات.
ولفت إلى أن تلك التطبيقات تساعد شركات التأمين التى يتم التعاقد معها فى تحليل استهلاكات العملاء وبالتالى اتخاذ القرارات المناسبة الخاصة بجدول المزايا المقدمة لهم والتسعير وحجم القسط المناسب ، وكذلك اكتشاف حالات إساءة استخدام الخدمة أو التحايل للحصول على تعويضات غير مستحقة.
واعتبر أن تلك البيانات يمكن استخدامها فى جميع أنواع الوثائق وليس التأمين الطبى فقط، مما يساهم فى تحسين جودة الاكتتاب والتسعير مما ينعكس على زيادة الايرادات وتقليل التكاليف وتعظيم الأرباح ورفع مستوى الخدمات المقدمة للعملاء.
وكشف أن شركته تدرس الاستفادة من قرارات هيئة الرقابة المالية التى تمنح تراخيص التسويق الإلكترونى لوسطاء التأمين ، وكذلك اشتراكهم فى منظومة التوزيع الإلكترونى لوثائق التأمين النمطية.
وأوضح أن الشركة تخطط للحصول على رخصة التوزيع الإلكترونى لوثيقة تأمين الحوادث بالتعاون مع شركات التأمين.
ولفت رضا إلى أن رأس المال المدفوع لشركته يبلغ مليونى جنيه حاليا وتخطط لزيادته إلى 5 ملايين خلال الفترة المقبلة ، للتوافق مع قانون تنظيم التأمين الموحد والذى رفع الحد الأدنى لرؤوس أموال شركات الوساطة إلى هذه القيمة.
وأكد أن القانون الجديد انتظره قطاع التأمين كثيرا وسوف يؤدى لتطور كبير فى الصناعة وخاصة أنه سمح بتأسيس شركات تأمين متخصصة فى أنشطة “الطبي” و”متناهى الصغر” بجانب وجود تأمينات إلزامية ، مما يساهم فى جذب استثمارات جديدة للسوق وزيادة نسبة الوعى التأمينى فى المجتمع.
ولفت إلى أن الرقابة المالية قننت أوضاع شركات الرعاية الصحية HMO التى تتحمل المخاطر عبر السماح بتحويلها إلى شركات تأمين طبى متخصصة برأسمال 60 مليون جنيه ، بجانب إخضاع شركات إدارة الرعاية الصحية TPA لاشراف هيئة الرقابة المالية وتحديد الحد الأدنى لرؤوس أموالها بـ 15 مليون جنيه.
وأكد أن تلك الاجراءات ستساهم فى تنظيم نشاط التأمين الطبى فى السوق وتحسين مناخ المنافسة وكذلك مستوى الأسعار ، والحد من المضاربات السعرية وزيادة أقساط التأمين الطبى فى السوق ورفع كفاءة جودة الخدمات المقدمة للعملاء.
واعتبر أن ضبط المنافسة فى السوق فى فروع التأمين المختلفة سوف يؤدى إلى زيادة الوعى التأمينى فى المجتمع والوصول إلى شرائح جديدة من العملاء ، عبر الاستفادة من تأثير حسن جودة الخدمات وزيادة الثقة بالقطاع وزيادة مستوى رضا العميل عن الخدمة وتوصيته لغيره بالحصول عليها بناء على تجربته الجيدة.
وأكد أن الـ Word of Mouth أهم كثيرا من الدعايا والإعلان لأن الأول ناتج عن تجربة العميل وحصوله على خدمة جيدة ، مما يحسن الصورة الذهنية لقطاع التأمين فى المجتمع وزيادة الثقة به مما يساهم فى زيادة الطلب على الوثائق.
وكشف أن شركته تعمل على توعية عملائها بتفاصيل وثائقهم سواء على مستوى الشروط والاستثناءات لمعرفة حقوقهم والتزاماتهم بدقة وتحليل المخاطر التى يتعرضون لها ، والتوصية بالبرامج التأمينية التى يجب الحصول عليها لتوفير مظلة حماية لهم ولأصولهم من خلال أفضل الوثائق وشركات التأمين فى السوق.
واعتبر أن شركته تستخدم عدة وسائل للوصول إلى العملاء مثل التواصل المباشر وكذلك المشاركة فى المؤتمرات والمعارض المختلفة والاستفادة من السوشيال ميديا بهدف جذب شريحة جديدة من العملاء.
وكشف رئيس مجلس إدارة “بيوند لوساطة التأمين” أن شركته أسندت 1000 وثيقة جديدة لصالح 700 إلى 800 شركة من عملائها خلال العام الحالى فى فروع التأمين المختلفة التى تزاول الوساطة فيها بنسبة نمو %80 عن عام 2023.
وأكد أن شركته نجحت فى إسناد 600 مليون جنيه أقساطًا لصالح شركات التأمين التى تتعامل معها خلال العام الماضى ، فيما تستهدف الوصول بها إلى مليار جنيه بنهاية سنة 2024 فيما تخطط لبلوغ حاجز 2 مليار خلال العام المقبل.
واعتبر “رضا” أن الذكاء الاصطناعى له تطبيقات كثيرة سوف تنعكس على الصناعات المختلفة ومنها العمليات الداخلية بالشركات ، حيث يساعد قطاع التأمين فى مراجعة المستندات وتسوية المطالبات وتنظيم الوثائق وتحليل بياناتها وإدارة قاعدة العملاء مما يزيد من كفاءة الأداء وزيادة الإنتاجية وتخفيض المصروفات وحوكمة النفقات.
ولفت إلى أن من ضمن استخدامات الذكاء الاصطناعى هو الاعتماد على “الشات بوت” فى الرد على استفسارات العملاء ، مما يساعد فى توفير الوقت والجهد وسرعة تقديم الخدمات وتقليل الاعتماد على العناصر البشرية.
وأكد أهمية أن تتوافر بنية تكنولوجية متطورة لدى شركات التأمين والوساطة التأمينية ليمكنهم البناء عليها والاستفادة من تطبيقات الذكاء الاصطناعى ولغة الآلة والروبوت فى العمل.
وأشار إلى أن شركته تخطط للاستفادة من تطبيقات الذكاء الاصطناعى فى عملها خلال العام المقبل بهدف تطوير الخدمات المقدمة للعملاء وشركات التأمين المتعاقدة معها.
وأكد أن شركته بدأت تتوسع خلال عام 2024 فى استهداف العملاء الأفراد الذين يمثلون %10 من المحفظة حاليا وخاصة فى فروع تأمينات السيارات والتأمين الطبى الفردى ، لافتا إلى أنه من المستهدف اختراق نشاط التأمين متناهى الصغر خلال العام المقبل.
وأوضح أنه سوف يتم التوسع فى استهداف الأفراد من خلال تقديم عروض للعاملين بالشركات المؤمن عليها لدى شركته لتسويق بعض الوثائق الفردية لصالح موظفيها وعائلاتهم مثل تأمينات السيارات والحياة لتلبية احتياجاتهم المختلفة.
واعتبر أن التكنولوجيا لها دور كبير فى الوصول إلى عملاء التأمين متناهى الصغر سواء للتأمين على الأفراد من محدودى الدخل أو تغطية المشروعات الصغيرة ضد المخاطر المختلفة مثل الحريق والسطو ووتقديم وثائق التأمين الطبى والسيارات وغيرها.
وأوضح أنه يمكن استخدام الإصدار الإلكترونى للوصول إلى تلك الشريحة من العملاء مع إمكانية التوسع الجغرافى للتواجد بالقرب منهم وخاصة للمناطق كثيفة السكان.
وتطرق إلى تأثير التضخم وانخفاض قيمة العملة المحلية على بعض فروع التأمين مثل تأمينات السيارات التى ارتفعت أسعارها وقطع غيارها وكذلك تأثيرهما على القوة الشرائية للعملاء وحجم الطلب على الوثائق.
واعتبر أنه على الناحية الأخرى فإن ارتفاع قيم السيارات ساهم فى زيادة وعى العملاء بأهمية التأمين للحفاظ على سياراتهم بعد زيادة أسعار قطع الغيار وتكاليف الصيانة والإصلاح ، وأصبح العميل يفضل الحصول على وثيقة تأمين.
وأشار إلى أن هيئة الرقابة المالية والاتحاد المصرى للتأمين يبذلان جهودا كبيرة لزيادة الوعى التأمينى فى السوق وتوعية العملاء بحقوقهم وواجباتهم فى الوثائق ، وأهمية تعديل وثائقهم فى أوقات التضخم وانخفاض قيمة العملة المحلية لضمان حصولهم على التعويض الكامل بالوثيقة دون تطبيق شرط “النسبية”.
وأضاف أن شركات التأمين والوساطة تعمل بجد لنشر الوعى التأمينى والوصول إلى شرائح جديدة من العملاء ومنها التأمين متناهى الصغر والتأمينات الزراعية لخلق فرص نمو جديدة ومواجهة التحديات التى تواجه القطاع.
وأكد على أهمية توعية عملاء التأمين الطبى بالاستخدام الرشيد للخدمات وعدم إساءة استخدامها وتجنب حالات التحايل، مما يساعدهم فى الحصول على خصومات من شركات التأمين ومقدمى الخدمات وانخفاض معدل خسائر وثائقهم، وبالتالى انخفاض التعويضات مما ينعكس فى صورة الحصول على سعر تنافسى للبوليصة.
وطالب بالاهتمام بالوعى الصحى واتباع المواطنين عادات غذائية صحية والحرص على ممارسة الرياضة والحفاظ على صحتهم مما ينعكس على فرع التأمين الطبى وسداد العميل قسطًا منخفضًا.
ولفت إلى أن الاتجاه العالمى فى منظومة التأمين الطبى والرعاية الصحية هو “الوقاية” عبر العمل على منع وقوع الخطر من خلال توعية العملاء بالاهتمام بصحتهم ، وإجراء فحوصات دورية للإطمئنان وبالتالى تقليل احتمالية الإصابة بالأمراض أو الحاجة إلى عمليات جراحية وبالتالى تنخفض تكاليف العلاج.
واعتبر أن هذه التوعية تصب فى صالح العميل وليس شركة التأمين فقط لأنه عندما يجرى المريض عملية جراحية أو يركب دعامة مثلا فإنه صحته تتأثر فى النهاية وتتدهور إنتاجيته فى العمل وتتأثر حياته وبالتالى فإن الوقاية أفضل من العلاج.
ولفت إلى تأثر فرع التأمين الطبى بزيادة معدل التضخم وارتفاع سعر صرف الدولار مقابل الجنيه مما يؤثر على قيمة المستلزمات الطبية المستوردة وتكاليف العلاج الطبى مما يزيد من حجم تعويضات ذلك الفرع بصورة كبيرة.
وأكد على أهمية تكاتف قطاع التأمين للحصول على أسعار تنافسية من مقدمى الخدمات مثل المستشفيات ومعامل التحاليل ومراكز الأشعة ، بهدف الحصول على خصومات جيدة للعملاء ومنع المغالاة فى زيادة أسعار الخدمات بما يساهم فى تحسين نتائج فرع التأمين الطبى واستفادة كافة أطراف المنظومة.
ورحب بتوجه الدولة لاشراك القطاع الخاص فى منظومة التأمين الصحى الشامل ليكون له دور إلى جانب الجهات الحكومية ، مما يساعد فى عمل شركات التأمين الطبى والوساطة فى ذلك الإطار بهدف تقديم خدمات جيدة للمشتركين بأسعار تنافسية.
وأكد “رضا” أن ذلك يساهم فى تنويع الخيارات أمام المواطنين فى اختيار ما يناسبهم ووفق قدراتهم المادية لضمان نجاح المنظومة وأن يكون لدى كل مواطن تأمين صحى بالتعاون بين الدولة والقطاع الخاص.
ولفت إلى أن القطاع الخاص يمكن أن يوفر التغطيات الإضافية والتكميلية فى خدمات التأمين الصحى، فى حين تقدم الدولة الخدمات الأساسية مما يسمح بالمشاركة بين القطاعين العام والخاص فى نجاح المنظومة.
وراهن على توسع الدولة فى تشجيع نشاط الصناعة مما ينعكس إيجابا فى صورة زيادة الطلب على التأمين على تلك المشروعات الصناعية والعاملين بها والأنشطة المرتبطة بها، ليساهم ذلك فى زيادة حجم أقساط القطاع واستثماراته وزيادة مساهمته فى الناتج المحلى الإجمالى ورفع معدلات الاختراق فى السوق وحجم إنفاق الفرد على شراء الوثائق.
واعتبر أن ظاهرة التغير المناخى ووقوع الكوارث الطبيعية زاد من أهمية قيام العملاء بالتأمين ضد تلك الكوارث لتقليل خسائرها وكذلك ارتفاع الوعى بأهمية التأمينات الزراعية مما يزيد من حجم أقساط السوق.
وكشف عن أن شركته أطلقت مؤخرا قسم “التعلم والتطوير” لتعزيز المهارات الشخصية والمهنية، والتى ضمت المبادرات المميزة برنامج “نادى الكتاب” الذى يشجع الموظفين على تبادل المعرفة المكتسبة من الكتب المتخصصة.
لدينا خدمة عملاء تعمل 24 ساعة يوميا و7 أيام أسبوعيا
الـ Word of Mouth أفضل طرق التسويق
اتباع سياسة الشباك الواحد فى تقديم الخدمات للمستفيدين
الاعتماد على Ticketing System فى تسريع إجراءات العمل
تطبيق beyond manager يساعد فى تحليل بيانات الوثائق
«beyond plus» تسهل الحصول على «الطبى»
مساعدة المشتركين فى الحصول على الأدوية بالمنزل
إسناد مليار جنيه أقساطًا لصالح «الشركات» العام الحالي
دراسة الحصول على رخصة التوزيع الإلكترونى «الحوادث»
القانون الجديد سوف يضبط المنافسة ويطور الصناعة
أهمية الاستفادة من تطبيقات الذكاء الاصطناعى
التضخم يؤثر على وثائق «السيارات» و«الطبي»
«متناهى الصغر» و«الزراعية» أبرز فرص النمو
«الوقاية» هى الاتجاه العالمى لحماية صحة العملاء وتقليل التعويضات
ميكنة العمليات الداخلية والربط التكنولوجى بين الإدارات
