%17.7 نموًا في تراخيص «الملاكي».. و«هيونداي» و«كيا» تحتفظان بالصدارة

Ad

ارتفع عدد تراخيص السيارات «الملاكى» خلال مايو الماضى بنسبة %17.7 لتسجل 10 آلاف و272 مركبة، مقابل 8 آلاف و720 وحدة فى الشهر ذاته من العام السابق.

وبحسب البيانات الصادرة عن المجمعة المصرية للتأمين الإجبارى للمركبات، الذى حصلت «المال» على نسخة منه، احتفظت «هيونداي» بصدارة قائمة الماركات التجارية الأكثر ترخيصًا للسيارات الملاكى فى مصر للشهر الثالث على التوالى بعدما تمكنت من تسجيل 1456 مركبة بمختلف وحدات المرور خلال الشهر الماضى.

وجاءت «كيا» فى المرتبة الثانية بترخيص 860 سيارة، أعقبتها «مرسيدس» ثالثًا بإجمالى 761 مركبة، تلتها «شيري» بواقع 751 وحدة.

وحلت «إم جي» فى المرتبة الخامسة مسجلة 693 سيارة، أعقبتها «سكودا» سادسًا بواقع 662 مركبة، ثم «تويوتا» سابعًا بـ647 وحدة.

وحصدت «نيسان» المرتبة الثامنة بترخيص 632 سيارة، تلتها «سوزوكي» فى المركز التاسع بإجمالى 389 مركبة.

وتمركزت «بى إم دابليو» فى المرتبة العاشرة بقائمة الماركات التجارية الأكثر ترخيصًا للسيارات الملاكى بوحدات المرور، بعدما تمكنت من تسجيل 360 مركبة، تلتها «ميتسوبيشي» فى المركز الحادى عشر بواقع 327 مركبة.

وجاءت «جيتور» فى المرتبة الثانية عشرة بترخيص 321 سيارة، أعقبتها «فولكس فاجن» فى المركز الثالث عشر بإجمالى 315 وحدة، ثم «بى واى دي» بواقع 225 مركبة.

وظهرت «بيجو» فى المركز الخامس عشر مسجلة 218 وحدة، أعقبتها «أودي» بترخيص 173 مركبة، ثم «شيفروليه» بإجمالى 171 وحدة.

واحتلت «جيلي» المرتبة الثامنة عشرة مسجلة 165 وحدة، أعقبتها «سيات» بإجمالى 155 سيارة.

وظهرت «KMG – سانج يونج سابقًا» فى المرتبة العشرين بعدما تمكنت من ترخيص 151 مركبة، أعقبتها «كوبرا» بإجمالى 106 وحدات، ثم «هوندا» بواقع 92 وحدة.

وحلت «ستروين» فى المرتبة الثالثة والعشرين مسجلة 90 سيارة، أعقبتها «رينج روفر» بواقع 79 وحدة، تلتها «رينو» بإجمالى 63 مركبة.

وتمركزت «فيات» فى المرتبة السادسة والعشرين بقائمة العلامات التجارية الأكثر ترخيصًا لسيارات الركوب فى مصر خلال مايو الماضى، مسجلة 43 مركبة.

«مرسيدس» تهيمن على «الفاخرة».. و«بى إم دابليو» وصيفًا بـ%22.3

ارتفع عدد السيارات الفاخرة المرخصة فى مصر خلال مايو الماضى بنسبة %47.6 لتسجل 1608 مركبات، مقابل 1089 وحدة فى الشهر ذاته من العام السابق.

وبحسب تقرير المجمعة المصرية للتأمين الإجبارى للمركبات، استحوذت العلامة الألمانية «مرسيدس» على الحصة الكبرى من تراخيص السيارات الفاخرة بنسبة بلغت %47.3 مسجلة 761 مركبة خلال الشهر الماضى.

وجاءت «بى إم دابليو» فى المركز الثانى بعدما اقتنصت حصة قدرها %22.3 بإجمالى 360 سيارة فى مختلف وحدات المرور.

وحلت «أودي» فى المرتبة الثالثة بحصة قدرها %10.7 بواقع 173 مركبة، تلتها «كوبرا» رابعًا بنسبة %6.6 بإجمالى 106 وحدات.

وحصدت «رينج روفر» المرتبة الخامسة بحصة %5 مسجلة ترخيص 79 سيارة، أعقبتها «بورش» سادسًا بنسبة %2 بواقع 31 مركبة.

واحتلت «ألفا روميو» المرتبة السابعة بقائمة الماركات التجارية الأكثر ترخيصًا للسيارات الفاخرة فى مصر، بعدما استحوذت على حصة قدرها %1 بواقع 17 مركبة، أعقبتها علامة «DS» الفرنسية فى المركز الثامن بنسبة %0.9 مسجلة 15 وحدة.

فيما توزعت باقى الحصص السوقية البالغة %3 على ماركات السيارات الفاخرة الأخرى ومنها «ميني، وجاكوار، ولامبورجيني، وليكزس، وGMC، ورولزرويس، ولوتس، وفيراري، وهونشي، ومازراتي» مسجلة 47 مركبة فى مختلف وحدات المرور خلال الشهر الماضى.

من جهته، قال شعبان الحاوي، أحد مستوردى السيارات - فى تصريحات سابقة - إن الفترة الماضية شهدت قيام مجموعة من التجار بجلب كميات كبيرة، منها الطرازات المستوردة بنظام «الأفراد» ومن أبرزها «مرسيدس، وأودي، ورينج روفر، وبورش، وغيرها» مما أسهم فى زيادة الكميات المعروضة والمبيعة منها.

وأوضح أن فئة السيارات الفاخرة لم تتأثر بالأزمات التى انتابت قطاع السيارات التى تتمثل فى ارتفاع الأسعار والتكلفة جراء تراجع قيمة العملة المحلية أمام نظيرتها الأجنبية.

وأشار إلى أن النسبة الأكبر من تجار ومستوردى السيارات يقبلون على جلب طرازات «مرسيدس» لزيادة فرص تنافسيتها محليًا، وذلك بفضل تطبيق سياسة «الضمان الدولى» المعتمدة من الشركة الأم التى تلزم جميع موزعيها فى مختلف أنحاء العالم بتقديم كل خدمات الضمان وتوفير قطع الغيار لعملائها دون تمييز، قائلًا: «أى عميل يقوم بشراء سيارة مرسيدس، سواء من موزع معتمد أو مستورد، يستفيد بجميع حقوق الضمان داخل مراكز الصيانة المعتمدة».

حصص ماركات السيارات الفاخرة الأكثر ترخيصًا بوحدات المرور خلال مايو الماضى

العلامة التجاريةعدد المركبات المرخصةالحصة السوقية%
مرسيدس76147.3
بى إم دابليو36022.3
أودي17310.7
كوبرا1066.6
رينج روفر795
بورش312
فولفو191.2
ألفا روميو171
DS150.9
أخرى473
الإجمالى1608%100

تسجيل 473 مركبة كهربائية بوحدات المرور.. و«فولكس فاجن» فى المقدمة

بلغ إجمالى عدد سيارات الركوب الكهربائية المرخصة فى مصر خلال مايو الماضى نحو 473 مركبة فى مختلف وحدات المرور.

وبحسب البيانات الصادرة عن المجمعة المصرية للتأمين الإجبارى للمركبات، تصدرت العلامة الألمانية «فولكس فاجن» قوائم تراخيص السيارات الكهربائية بعدما تمكنت من تسجيل 111 وحدة خلال الشهر الماضى، تلتها «مرسيدس» وصيفًا بإجمالى 75 مركبة.

وجاءت «بى إم دابليو» فى المركز الثالث بترخيص 68 سيارة، أعقبتها «بى واى دي» رابعًا بإجمالى 59 مركبة، ثم «تسلا» بواقع 18 وحدة.

وحلت «أودي» فى المرتبة السادسة مسجلة نحو 14 سيارة، تلتها «كيا» سابعًا بإجمالى 14 مركبة، ثم «شيفروليه» مسجلة 13 مركبة.

ورصدت «المال» ترتيب الطرازات الكهربائية الأكثر ترخيصًا فى مصر خلال الشهر الماضى، فقد جاءت «فولكس فاجن ID4» فى المقدمة بإجمالى 33 مركبة فى مختلف وحدات المرور.

وتمركزت «مرسيدس EQE 350» فى المرتبة الثانية بعدما تمكنت من تسجيل 29 سيارة، أعقبتها «فولكس فاجن id4_ crozz» ثالثًا بواقع 27 مركبة.

واحتلت «بى إم دابليو IX3» المركز الرابع بترخيص 25 سيارة، تلتها «بى إم دابليو IX3» خامسًا بواقع 24 مركبة، ثم «مرسيدس EQB350» بإجمالى 14 وحدة.

وظهرت «فولكس فاجن ID.6» و«فولكس فاجن ID.6 CROZZ» فى المرتبة السادسة بقائمة الطرازات الكهربائية الأكثر ترخيصًا فى مصر خلال الشهر الماضى، مسجلة 12 مركبة لكل منهما بمختلف وحدات المرور.

قيد 10.9 ألف سيارة «بنزين - غاز طبيعي» بوحدات المرور

بلغ إجمالى عدد المركبات المرخصة العاملة بأنظمة تشغيل الوقود المزدوج “بنزين/ غاز طبيعي” خلال مايو الماضى، نحو 10 آلاف و935 مركبة فى مختلف وحدات المرور.

وأظهرت البيانات الصادرة عن المجمعة المصرية للتأمين الإجبارى للمركبات، أن أعداد المركبات الكهربائية المرخصة فى مختلف وحدات المرور بلغت 473 سيارة، مقابل 79 مركبة عاملة بالغاز الطبيعى فقط.

وقدرت أعداد السيارات المرخصة بأنظمة تشغيل الوقود “بنزين” نحو 293 ألفًا و450 سيارة، فيما بلغ إجمالى المركبات المرخصة العاملة بأنظمة تشغيل الوقود “السولار” بإجمالى 109 آلاف و98 سيارة، مقابل 3 مركبات من الفئات الاقتصادية العاملة بالوقود المزدوج “السولار / غاز طبيعي”.

وسجلت أعدد المركبات المستعملة المرخصة فى مختلف وحدات المرور نحو 381 ألفًا و331 مركبة.

فى حين قدرت أعداد المركبات الجديدة “الزيرو” بمختلف فئاتها “الملاكي، والأتوبيسات، والشاحنات” بإجمالى 27 ألفًا و503 مركبات خلال الشهر الماضى.

قطاع «الميكروباص» ينكمش %15.3

تراجعت أعداد مركبات النقل الجماعى «الميكروباص» المرخصة فى مصر خلال مايو الماضى، بنسبة %15.3 لتسجل 171 وحدة فى مختلف وحدات المرور، مقابل 202 وحدة فى الشهر ذاته من العام السابق.

وبحسب التقرير الصادر عن المجمعة المصرية للتأمين الإجبارى للمركبات، تصدرت «تويوتا» قائمة الماركات التجارية الأكثر ترخيصًا لمركبات النقل الجماعى «الميكروباص» خلال الشهر الماضى، بعدما تمكنت من تسجيل 71 مركبة فى مختلف وحدات المرور.

وجاءت «جولدن دراجون» فى المرتبة الثانية بترخيص 47 ميكروباص، أعقبتها «كينج لونج» فى المركز الثالث بإجمالى 26 وحدة.

وحلت «زميكس» فى المرتبة الرابعة مسجلة 14 مركبة، تلتها «فوتون» فى المركز الخامس بواقع 8 سيارات، ثم «جينباي» بـ4 ميكروباصات.

وظهرت «جريت أوتو» فى المرتبة السادسة بقائمة الماركات التجارية المرخصة لمركبات النقل الجماعى «الميكروباص» فى مصر خلال الشهر الماضى، مسجلة مركبة واحدة.

وقال عمرو سليمان، رئيس شركة «الأمل لتصنيع وتجميع السيارات» الوكيل المحلى لـ«BYD، وكينج لونج» إن الصعوبات التى واجهت الشركات المحلية فى عمليات جلب الطرازات كاملة الصنع وشحنات مكونات الإنتاج من الخارج جراء تشديد الإجراءات المفروضة على الاستيراد؛ قد تسببت فى تراجع الكميات المنتجة والمعروضة منها داخل السوق المحلية.

وأكد لـ«المال» أن الفترة الماضية شهدت تراجعًا فى معدل إقبال المستهلكين على شراء السيارات بمختلف فئاتها ومنها “الميكروباص” نتيجة تذبذب الأسعار وعدم استقرارها مما أدى إلى تراجع أعداد المركبات المرخصة منها فى وحدات المرور.

وتوقع «سليمان» أن يرتفع حجم الطلب على شراء المركبات النقل الجماعى من قبل المستهلكين والشركات خلال الفترة المقلبة بالتزامن مع استقرار الأسعار.

وطالب باستئناف عمل مشروع مبادرة إحلال السيارات القديمة من خلال إعادة تلقى طلبات تخريد الموديلات التى مر عليها أكثر من 20 عاما، واستبدالها بطرازات مدعمة بأنظمة تشغيل الوقود المزودج «بنزين – غاز طبييعى» بعد توقف استمر أكثر من 6 أشهر.

وأوضح أن شركته على استعداد كامل لإنتاج الكميات المطلوبة من السيارات العاملة بأنظمة تشغيل الغاز الطبيعى بعد تسهيل إجراءات استيراد المكونات المطلوبة لعمليات التجميع المحلى، لاسيما مع قيام البنوك بفتح الاعتمادات المستندية وتوفير العملة الأجنبية لصالح المصنعين.

وأشار إلى أن مبادرة الإحلال تعتبر أحد المشروعات الرئيسية التى يعتمد عليها مصنعو السيارات فى استمرارية عمليات التشغيل وزيادة الإنتاج خاصة مع حالة الركود الشديد فى المبيعات التجارية وضعف معدل إقبال المستهلكين على شراء الطرازات الجديدة.