%75.8 تراجعاً فى تراخيص «الملاكى» خلال فبراير

Ad

ترتيب ماركات السيارات الأكثر ترخيصًا خلال يناير وفبراير الماضيين

الترتيبالعلامة التجاريةينايرفبرايرالإجمالى
1شيري6486281276
2مرسيدس6754631138
3سوزوكي5974561053
4BYD379320699
5هيونداي458236694
6نيسان315350665
7رينو406220626
8كيا326326652
9إم جي298312610
10سكودا156359515
11فولكس فاجن210219429
12ستروين137205342
13شيفروليه193122315
14تويوتا128167295
15أودي132152284
16بي ام دابليو70118188
17أوبل8995184
18سيات8979168
19بيجو6577142
20ميتسوبيشي4989138
21فيات4874122
22سوبارو8930119
23جيب5161112
24بروتون6545110
25رانج روفر4759106
26بريليانس405898
27فورد374279

المصدر: المجمعة المصرية للتأمين الإجبارى للمركبات

إعداد – المال

تراجعت تراخيص السيارات «الملاكي» بنسبة %75.8 لتسجل 5673 مركبة خلال فبراير الماضى، مقابل نحو 23 ألفًا و507 وحدات فى الشهر ذاته من العام السابق.

وبحسب البيانات الصادرة عن المجمعة المصرية للتأمين الإجباري للمركبات، انتزعت العلامة الصينية «شيرى» صدارة تراخيص سيارات الركوب مسجلة نحو 628 مركبة، تلتها «مرسيدس» فى المركز الثانى بواقع 463 وحدة.

وحصدت «سوزوكي» المرتبة الثالثة بترخيص 456 سيارة، أعقبتها «سكودا» فى المركز الرابع بنحو 359 مركبة.

واحتلت «نيسان» فى المرتبة الخامسة مسجلة نحو 350 وحدة، تلتها «BYD» المركز السادس بواقع 320 سيارة.

واقتنصت «كيا» فى المرتبة السابعة بترخيص 326 مركبة، أعقبتها «إم جي» فى المركز الثامن بواقع 312 سيارة.

وجاءت «هيونداي» فى المرتبة التاسعة بقائمة الماركات التجارية الأكثر ترخيصًا للسيارات «الملاكي» مسجلة نحو 236 وحدة فى مختلف وحدات المرور خلال فبراير الماضى.

وتمركزت «رينو» فى المرتبة العاشرة بترخيص 220 سيارة، تلتها «فولكس فاجن» فى المركز الحادى عشر بواقع 219 وحدة.

واحتلت «ستروين» المرتبة الثانية عشر بإجمالى 205 مركبات، أعقبتها «تويوتا» فى المرتبة الثالثة عشر بواقع 167 وحدة.

وظهرت «أودي» فى المرتبة الرابعة عشر مسجلة نحو 152 سيارة، تلتها «شيفروليه» فى المركز الخامس عشر بواقع 122 وحدة.

وحلت «بي ام دابليو» في المرتبة السادسة عشر بترخيص 118 مركبة، أعقبتها «أوبل» فى المركز السابع عشر بنحو 95 وحدة.

وحصدت «ميتسوبيشي» المرتبة الثامنة عشر بإجمالى 89 سيارة، تلتها «سيات» فى المركز التاسع عشر بنحو 79 وحدة.

وتمركزت «بيجو» فى المرتبة العشرين بقائمة الماركات التجارية الأكثر ترخيصًا للسيارات مسجلة نحو 79 مركبة فى مختلف وحدات المرور خلال مارس الحالى.

بإجمالى 463 سيارة

«مرسيدس» تستحوذ على نصف «الفاخرة»

استحوذت العلامة الألمانية «مرسيدس» على الحصة الأكبر من تراخيص السيارات الفاخرة فى مصر، بنسبة بلغت %50.4 بعدما تمكنت من تسجيل 463 مركبة فى مختلف وحدات المرور خلال فبراير الماضى.

وحلت «أودي» فى المرتبة الثانية بحصة سوقية %16.6 بإجمالى 152 سيارة، تلتها «بى ام دابليو» فى المركز الثالث بحصة %12.8 بواقع 118 مركبة.

وجاءت «رينج روفر» فى المرتبة الرابعة بحصة سوقية %6.5 بترخيص 60 مركبة، أعقبتها «بورش» فى المركز الخامس بحصة %3.7 بنحو 34 سيارة.

واقتنصت «فولفو» المرتبة السادسة بقائمة الماركات التجارية الأكثر ترخيصًا للسيارات الفاخرة فى مصر، مستحوذة على حصة سوقية %2.9 مسجلة نحو 27 مركبات، أعقبتها «ميني» فى المركز السابع بحصة %0.8 بإجمالى 8 مركبات فى مختلف وحدات المرور خلال الشهر الماضى.

فيما توزعت باقى الحصص السوقية البالغة %4.3 على ماركات السيارات الفاخرة الأخرى وهى «ألفا روميو – فولفو – لاند روفر – فيرارى – بنتلى – جاكوار – لامبورجينى – إكسيد – DS - كوبرا» مسجلة ترخيص 56 مركبة فى مختلف وحدات المرور خلال الشهر الماضى.

ويشار إلى أن إجمالى عدد السيارات «الفاخرة» المرخصة فى مصر نحو 918 مركبة فى مختلف وحدات المرور خلال الشهر الماضى.

من جهته، أرجع شعبان الحاوى، أحد مستوردى السيارات، هيمنة «مرسيدس» على الحصة السوقية الأكبر من تراخيص الطرازات الفاخرة فى مصر - فى تصريحات سابقة- إلى السياسات التسويقية التى تتبعها الشركة الأم التى تلزم جميع موزعيها فى مختلف دول العالم بتقديم حقوق الضمان وتوفير قطع الغيار لجميع طرازاتها المباعة لعملائها دون تمييز، قائلًا: “أى عميل يقوم بشراء سيارة مرسيدس سواء من موزع معتمد أو مستورد يستفاد بجميع حقوق الضمان داخل مراكز الصيانة المعتمدة”.

9545 «هجين»

تسجيل 143 مركبة «كهربائية» بوحدات المرور

بلغ إجمالى عدد المركبات الكهربائية المرخصة فى مختلف وحدات المرور نحو 143 سيارة خلال الشهر الماضى؛ وفقًا للبيانات الصادرة عن الإدارة العامة للمرور.

رصدت “المال” أعداد السيارات المرخصة بوحدات المرور وفقًا لنوعية أنظمة التشغيل المعتمدة للمركبات خلال تلك الفترة؛ حيث بلغ إجمالى عدد المركبات «الهجين» المرخصة العاملة بأنظمة تشغيل الوقود المزدوج “بنزين/ غاز طبيعي” نحو 9 آلاف و545 مركبة، مقابل 51 مركبة عاملة بالغاز الطبيعى فقط.

وسجل إجمالى السيارات المرخصة بأنظمة تشغيل الوقود “بنزين” نحو 270 ألفًا و479 سيارة، وبلغ أعداد المركبات المرخصة العاملة بأنظمة تشغيل الوقود “السولار” نحو 94 ألفا و961 سيارة، مقابل 4 مركبات من الفئات الاقتصادية العاملة بالوقود المزدوج “السولار / غاز طبيعي”.

وبلغت أعدد المركبات المستعملة المرخصة فى مختلف وحدات المرور نحو 356 ألفًا و697 مركبة.

وسجلت أعداد المركبات الجديدة “الزيرو” بمختلف فئاتها “الملاكي، والأتوبيسات، والشاحنات” بنحو 17 ألفًا و61 مركبة خلال الشهر الماضى.

بلغت نحو 314 وحدة

«BYD F3» تنتزع صدارة «الركوب» للشهر الثانى

انتزعت «BYD F3» صدارة تراخيص السيارات «الملاكي»- للشهر الثاني على التوالى- بعدما تمكنت من تسجيل 314 مركبة في مختلف وحدات المرور خلال فبراير الماضى.

واحتفظت «شيري أريزو 5» بتمركزها فى المرتبة الثانية مسجلة نحو 265 مركبة، فيما صعدت «نيسان صني» للمركز الثالث بواقع 232 سيارة.

وحصدت «شيري تيجو 7» المرتبة الرابعة بترخيص 191 مركبة، أعقبتها «سكودا كودياك» في المركز الخامس بنحو 165 وحدة.

واقتنصت «شيري تيجو 3» المرتبة السادسة بإجمالى 153 سيارة، فيما تراجعت «رينو ميجان» للمركز السابع 146 وحدة.

وحلت «كيا سبورتاج» في المرتبة الثامنة بقائمة الطرازات الأكثر ترخيصًا في مصر بعدما تمكنت من تسجيل نحو 141 مركبة في مختلف وحدات المرور خلال الشهر الماضى.

وظهرت «سكودا أوكتافيا» في المرتبة التاسعة مسجلة نحو 140 وحدة، أعقبتها «مرسيدس C180» فى المركز العاشر بنحو 127 سيارة.

وحلت «إم جي 5» فى المرتبة الحادية عشرة بعدما تمكنت من ترخيص 121 مركبة، تلتها «كيا أكسيد» فى المركز الثاني عشر بواقع 100 وحدة.

وحصدت «سوزوكي سويفت» و«سياز» المرتبة الثالثة عشرة -مكرر- مسجلة نحو 86 مركبة، أعقبتها «هيونداي توسان» في المركز الرابع عشر بواقع 84 مركبة.

واحتلت «سوزوكي ديزاير» المرتبة الرابعة عشر الخامسة عشر بقائمة السيارات الأكثر ترخيصًا بوحدات المرور بعدما تمكنت من تسجيل نحو 80 مركبة خلال الشهر الماضى.

ويُذكر أن أعداد تراخيص السيارات «الملاكي» تراجعت بنسبة 75.8% لتسجل 5673 مركبة خلال فبراير الماضى، مقابل نحو 23 ألفًا و507 وحدة فى الشهر ذاته من العام السابق.

«كينج لونج» تقتنص الحصة الأكبر

قطاع «الميكروباص» يهبط %80

هبطت أعداد تراخيص مركبات النقل الجماعى «الميكروباص» بنسبة 80% لتسجل 174 مركبة خلال فبراير الماضى، مقابل 899 وحدة فى الشهر ذاته من العام السابق.

وبحسب التقرير الصادر عن المجمعة المصرية للتأمين الإجبارى للمركبات، استحوذت العلامة الصينية «كينج لونج» على الحصة الأكبر من تراخيص مركبات النقل الجماعى «الميكروباص» فى مصر بنسبة بلغت %57.5 مسجلة نحو 100 مركبة خلال فبراير الماضى.

وحلت «جولدن دراجون» فى المرتبة الثانية بحصة سوقية %24 بإجمالى ترخيص 42 ميكروباص، تلتها «تويوتا» للمركز الثالث بحصة بلغت %12 بواقع 21 مركبة.

وحصدت العلامة الصينية «زميكس» المرتبة الرابعة بقائمة الماركات التجارية الأكثر ترخيصًا لمركبات النقل الجماعى «الميكروباص» فى مصر بعدما تمكنت من زيادة حصتها السوقية إلى %3.4 بإجمالى نحو 6 مركبات.

بينما توزعت الحصص السوقية المتبقية البالغة %2.9 مسجلة نحو 5 مركبات على الماركات التجارية الأخرى هى «جينباى – جوى لونج – فوتون».

فى سياق متصل، أرجع عمرو سليمان، رئيس شركة «الأمل لتصنيع وتجميع السيارات» الوكيل المحلى للعلامات التجارية «BYD» و«لادا» ومنتج «كينج لونج»، تراجع أعداد تراخيص قطاع النقل الجماعى «الميكروباص» إلى الصعوبات التى تواجه الوكلاء والمصنعين المحليين فى جلب الوحدات الكاملة وشحنات مكونات الإنتاج المستخدمة فى عمليات التصنيع جراء القيود المفروضة على الاستيراد.

وأضاف أن شركته تواجه صعوبة كبيرة فى عمليات إنتاج وتصنيع مركبات «كينج لونج» بسبب نفاذ المخزون من مكونات الإنتاج لديها، فضلًا عن صعوبة التعاقد على جلب أى شحنات جديدة من الخارج فى ظل تباطؤ إجراءات فتح الاعتمادات المستندية وضعف التمويل من قبل البنوك.

وأوضح «سيلمان» فى تصريحات سابقة، أن شركته بصدد توقف عمليات إنتاج وتصنيع سيارات «BYD، وكينج لونج» منتصف الشهر الحالى بسبب نفاذ المخزون من المكونات والمواد الخام، مضيفًا أنه من المقرر التوقف أيضًا عن تسليم طلبات شراء سيارات «BYD، وكينج لونج» المتعاقد عليها عبر مبادرة إحلال المركبات القديمة على خلفية نقص مكوناتها وعدم القدرة على إنتاج الكميات التى تتناسب مع حجم الطلب المحلى.

من جانبه، توقع أحمد حاتم، مدير العلامة التجارية «جولدن دراجون» بالمجموعة العربية للتوزيع «القصراوى جروب»، استمرار حالة التخبط التى تشهدها السوق المحلية من نقص الكميات المعروضة من السيارات ومنها مركبات النقل الجماعى «الميكروباص» خاصة مع استمرار القيود على الاستيراد، موضحًا أن شركته تواجه صعوبات فى جلب شحنات مكونات الإنتاج من الخارج نتيجة تحجيم الاستيراد.